يعد السفر إلى مكة المكرمة لأداء العمرة هو حلم يتمنى الكثير تحقيقه، ونسعد دوماً بأن نكون جزءاً من هذه الرحلة الروحانية المميزة لدى الكثير منهم كوننا الفندق الأفضل في مكة المكرمة وأحد الفنادق المطل على المسجد الحرام. حيث يعد هدفنا الأول هو خلق ذكرى مميزة تليق بعظمة هذا المكان وقداسة هذه العبادات والمناسك.
إليكم بعض الأسباب التي تجعل ضيوفنا يعتبروننا أفضل فندق في المملكة، وأهم الفنادق الفاخرة بها:
نادي شذا للأطفال:
تعد مناسك العمرة متعبة جسدياً للأطفال مما يجعلهم مصدر عبء أثناء العمرة. ولهذا أوجدنا نادي شذا للأطفال الذي سيميز إقامتكم في مكة المكرمة ويجعلها أكثر سهولة. فمن دواعي سرورنا أن نعتني بصغاركم ورعايتهم على يد موظفات بارعات في التعامل مع الأطفال وذلك أثناء انشغالكم بالمناسك والعبادات، أو حتى للتسوق أو التجول بلا إزعاج أو قلق.
تغذية بصرية وتصاميم عصرية:
كوننا فندق ذي خمس نجوم فإن غرفنا ومرافقنا وجميع تفاصيل فندق شذا مكة مصممة باحترافية تمزج بين الرفاهية والعصرية والفخامة. فشذا مكة هو أحد الفنادق الفاخرة والفخمة التي حازت على جوائز عدة في فئة الفنادق الفخمة على مستوى عالمي. ولا ينطوي مستوى الرفاهية في الجانب المعماري فقط. حيث ستجد الكثير من الرفاهية في خدماتنا كضيافة شاليمار الأنيقة لبراد الشاي الزجاجي الفاخر مثلاً، وخدمة تدليك القدم الملكية الذي سينقلك إلى عالم من الاسترخاء والراحة بالإضافة إلى الكثير من الخدمات الذهبية.
منزلك الثاني في السعودية:
نفتخر في شذا مكة أننا نصمم خدماتنا وفق احتياجات الضيوف مهما اختلفت. فنحن نستقبل العديد من الضيوف من شتى أرجاء العالم ونراعي اختلافات ضيوفنا بدءاً باللغة، حيث يتحدث موظفينا اللغة العربية والإنجليزية والأوردو أيضاً. كما أننا نراعي أذواق الضيوف المختلفة ونرحب بالثقافات المتعددة وذلك ينعكس بشكل كبير في بوفيه الإفطار الذي يعده أبرع الطهاة ليناسب أذواق الجميع في مطعم ميدان.
لمسة شخصية:
عندما تقيم لدى فندق شذا مكة، فأنت لست أي زائر لمكة المكرمة. ستشعر بالألفة فور أن تسجل دخولك حيث سيعرفك ويناديك الجميع باسمك، وستلاحظ ترحيبهم وحفاوتهم بك أينما ذهبت في أرجاء مرافق شذا مكة. سنعيّن لك مرافقاً يسخر كل وقته لك كي يلبي احتياجاتك من حجز موعد أو مساعدتك في جلب الأمور التي تحتاجها كلباس الإحرام أو المظلة التي تقيك الشمس.
فأنت لست في أفضل فندق في المملكة فحسب.. أنت في منزلك الثاني حقاً.
