حيث تُروى قصص الحياة
جميعنا رحالة، وحياتنا مجموعة من قصص وروايات تروي رحلاتنا واكتشافاتنا.
تدلل فنادق شذا رحالتها بملاذٍ ساحرٍ مستوحى من ثقافات طريق الحرير؛ حيث ينعمون فيه بالراحة خلال رحلاتهم في الحياة، ويجدون فيه واحة هادئة بعيدًا عن ضجيج الحياة اليومية. يعتبر كل فندق في حد ذاته جوهرة تأخذ قاطنيها الى أعماق العالم القديم، مما يجعل كل رحلة منها مميزة بتجربتها. تلتقي فنون العمارة المذهلة مع مذاقات التوابل الغنية والمأكولات الفاخرة؛ لتجعل من كل وجهةٍ من وجهاتنا تحفة فنية نادرة وقِبلة ساحرة تنبض بأوجه الثقافات العريقة. لا يعرف جوهر طريق الحرير حدودًا للزمان؛ ليكشف للرحالة عن الكنز الذي يسعى خلفه الجميع، ويروي لهم حكايات وأسرار لم يُكشف عنها بعد. تُهدي فنادق شذا رحالتها أروع التجارب المثالية وسط مساحات عصرية تنبض بالفخامة، صُممت خصيصًا لمن يسعون لاستكشاف روعة وفخامة طرق التجارة في الشرق قديمًا.
نحن تجسيد لثقافتنا. فبدون التباينات بيننا وتقاليدنا وولاءاتنا، من سنكون؟ قد نكون فندقًا، ولكننا لن نكون "شذا". تكمن ثقافتنا وطريقتنا في قلب وروح موظفينا؛ وهو ما يمثل الأهمية الأولى والأخيرة لنا كعلامة تجارية. مع موظفينا
العطاء هو أحد أهم طموحات علامتنا التجارية. أن نعطي تجارب لا تُنسى. أن نعطي أفضل ما في وسعنا أن نعطيه. أن نقترب من نزلائنا ومن بعضنا البعض وأن نتفاعل معهم متحلين بصفات الفضل والكرم.
الإخلاص والنزاهة والإنصاف هي أحجار الزاوية الثابتة لوجودنا. نحن نقدر الجميع بكل تنوعهم واختلافهم.
نحتضن كل ما هو جديد، ونشجع الاستكشاف ودفع الحدود لتطوير الأفكار والخبرات الجديدة من أجل التحسين - المصحوب دائمًا بالدراسة والاهتمام البالغ.
إن تراثنا وروحنا هما مصدر فخرنا الدائم. وهما السبب وراء الطموح والطبيعة الريادية لعلامتنا التجارية والتي نعتقد أنها تميزنا في المنطقة وخارجها.
إننا نلتزم بالاتصالات الجادة. ولدينا التزام لا يتزعزع بالعمل بشغف وصدق وبالاتصال بشكل فعلي بالنزلاء والملاك والزملاء ومشاركتهم.
كعلامة تجارية وكأفراد، استثمرنا دون تحفظ في البيئة والحي الذي نوجد فيه. ومع أن إجراءاتنا غير متحفظة، إلا أنها دائمًا ما تكون محسوبة وواعية.
تمثل فنادق شذا تفسيرًا جديدًا لما يعنيه أن تكون من الشرق. إنها مفعمة بالتألق والحماسة والبهجة؛ كرواية حديثة للعالم القديم.
في حين يزخر ماضينا بكنوز وذكريات إمبراطورية الحرير المتألقة، تتعلق أحلامنا بحاضرنا ومستقبلنا. وفنادق شذا هي نسمة من فئة خمس نجوم من الهواء النقي تتألق في رواية حديثة عن الشرق. لقد ركزنا على صنع شرق القرن الحادي والعشرين الذي يحترم الماضي، ولكنه لا يضيع في الحنين إليه. إن علامتنا التجارية هي عالم شرقي جديد يعد بمزيد من الأمجاد والأسباب لنفخر بما نحن عليه.
نطمح دائمًا لتقديم تجارب أعمق وأكثر ثراءً تبقى ذكراها طويلاً بعد انتهاء الإقامة. ونحن عازمون على التواصل الدائم ونقدم أنفسنا بشكل أصيل مفعم بالسحر والدفء.
تعد فنادق شذا هي أول احتفاء عصري بثقافة طريق الحرير؛ حيث صممت بالاشتراك مع بعض علماء الأنثروبولوجيا والأساتذة والمؤرخين الرواد في المنطقة. وهذا التراث هو مصدر كل ما نتميز به. كيف نسير، وكيف نتحدث، وكيف نعيش كعلامة تجارية.
حسب التصميم، نحن عائلة من الفنادق ذات علاقة حميمة ببعضها البعض. ونحن نؤمن بأن هذه العلاقة الحميمة تقوي الأداء الوظيفي والمالي لكل منشأة من منشآتنا. يتم تقييم فنادق شذا بعناية في الأسواق الرئيسية، حيث نثق في قدرتنا على إضافة قيمة للمالك.